علاج الشخير

 هناك عدد من علاجات الشخير المتاحة، تتراوح من العلاجات المنزلية إلى الإجراءات الطبية. تشمل بعض العلاجات المنزلية الشائعة النوم على جانبك وفقدان الوزن وتجنب الكحول قبل النوم. إذا لم تنجح هذه الإجراءات، فهناك أيضًا عدد من الإجراءات الطبية التي يمكن القيام بها لعلاج الشخير، مثل رأب اللهاة بمساعدة الليزر (LAUP)، واستئصال الترددات الراديوية (RFA)، والغرسات الحنكية.

تتراوح خيارات علاج الشخير من إجراءات المساعدة الذاتية البسيطة إلى الجراحة. لا يوجد علاج واحد لجميع حالات الشخير. الطريقة الأكثر فعالية لعلاج الشخير تعتمد على السبب الأساسي. تشمل تدابير المساعدة الذاتية الشائعة فقدان الوزن وتجنب الكحول قبل النوم على جانبك. إذا لم تنجح هذه الإجراءات، فهناك العديد من العلاجات الجراحية وغير الجراحية التي يمكن أن تكون فعالة. يجد الكثير من الناس أن الجمع بين العلاجات هو الأسلوب الأكثر نجاحًا.

هناك عدد من علاجات الشخير المتاحة، تتراوح من العلاجات المنزلية البسيطة إلى الإجراءات الطبية الأكثر توغلاً. تشمل بعض علاجات الشخير الأكثر شيوعًا ما يلي: - الوسائد المضادة للشخير: وسائد خاصة تساعد في الحفاظ على استقامة رأسك ورقبتك، مما يمنع الشخير. - شرائط الأنف: شرائح لاصقة توضع فوق جسر الأنف لفتح الممرات الأنفية وتحسين تدفق الهواء. - الأجهزة الفموية: الأجهزة التي يتم وضعها في الفم أثناء النوم للمساعدة في إبقاء مجرى الهواء مفتوحًا. - الجراحة: في بعض الحالات، قد تكون الجراحة ضرورية لعلاج الحالات الأساسية التي تسبب الشخير.

غالبًا ما يتم التعامل مع الشخير بتغييرات في نمط الحياة، مثل النوم على جانبك بدلاً من ظهرك. الجراحة خيار للحالات الأكثر خطورة. يستخدم بعض الأشخاص أجهزة، مثل الأبواق، للحفاظ على مجرى الهواء مفتوحًا.

الشخير هو اهتزازات الهياكل التنفسية والصوت الناتج بسبب إعاقة حركة الهواء أثناء التنفس. بينما يحدث الشخير عندما يكون هناك عائق أمام التدفق الحر للهواء عبر الأنف والفم، يمكن أن يحدث أيضًا بسبب اهتزاز الحنك الرخو. تتوفر مجموعة متنوعة من العلاجات لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من الشخير. تهدف بعض العلاجات إلى تقليل الانسداد أو إزالته، بينما يركز البعض الآخر على تقليل اهتزاز هياكل الشخير.